تجربتي مع الخزامى للمنطقة الحساسة
التجربة الأولى
عَنّْدما نتحدث عَنّْ تجربتي مع الخزامى للمنطقة الحميمة، نجد أن السيدة تروي تقول
- لقد عانيت طويلاً من وجود رائحة كريهة فِيْ المنطقة الحميمة، وهذا ما جعلني أشعر بالخجل الدائم وابتعد زوجي عَنّْي.
- لكنني لاحظت أن اللافندر له فوائد كبيرة تتعلق بالمنطقة الحميمة، وقررت الاستمرار فِيْ استخدامه، وبمرور الوقت لاحظت أنه تخلص من تلك الرائحة الكريهة “.
التجربة الثانية
- تقول “بعد استخدام العديد من منتجات المناطق الحساسة لتعطير تلك المنطقة، لم أجد نتيجة رائعة معهم.
- لذلك قررت استخدام غسول اللافندر ولاحظت أنه يحتوي على الكثير من مضادات الجراثيم، لكن ما لاحظته كثيرًا هُو اختفاء الحكة التي أعاني منها فِيْ المنطقة الحميمة وشعرت بالحرج “.
التجربة الثالثة
كَمْا ترى، “كنت أعاني من تقلصات شديدة بعد الولادة، لكن بعد استخدام اللافندر على المنطقة الحميمة والمهبل، لاحظت أن هذه التشنجات تختفِيْ بشكل ملحوظ”.
فوائد استخدام اللافندر للمنطقة الحساسة
- يمكنك اللجوء إلَّى استخدام اللافندر لتنظيف المنطقة الحساسة من البكتيريا.
- يعمل اللافندر على التخلص من جميع الفطريات الموجودة فِيْ المنطقة الحساسة.
- يعالج اللافندر بشكل كبير الالتهابات التي تعاني منها العديد من النساء فِيْ المنطقة الخاصة.
- ومن فوائد اللافندر أنه يعالج الحكة فِيْ المنطقة الحميمة.
- ما الذي يسبب الانزعاج لكثير من النساء.
- فِيْ حالة استخدام الخزامى لفترة طويلة من الزمن، ستلاحظ المرأة تفتيحًا كبيرًا للمنطقة الحساسة.
- هذا يمنحها ثقة كبيرة فِيْ نفسها.
- عَنّْد الاستخدام المنتظم للخزامى على المنطقة الحساسة للجسم.
- يتخلص من أي عدوى فطرية فِيْ تلك المنطقة.
- يعد تعطير المنطقة الحميمة من فوائد استخدام اللافندر.
- حيث أن اللافندر هُو أحد مكونات الخزامى ويجعل السيدة تشعر بالانتعاش.
- استخدم اللافندر على المنطقة الحساسة على الفور.
- يفضل اللجوء إلَّى استخدام اللافندر لتطهِيْر الرحم من المواد الضارة الموجودة فِيْه.
- كَمْا يعمل اللافندر على التخلص من الإفرازات المهبلية أو فضلات الدم المرتبطة بالدورة الشهرية.
- قد تكون حماية الجسم من السرطان المتعلق بالجهاز التناسلي نتيجة الاستخدام المنتظم للخزامى فِيْ تلك المنطقة.
- كَمْا أنه يعمل على منع الإصابة بسرطان المبيض فِيْ الجسم.
- يقلل اللافندر من إحساس المرأة بأي ألم متعلق بالدورة الشهرية.
طريقة عمل غسول اللافندر للمنطقة الحساسة
هناك العديد من الطرق التي تساعد الكثير من النساء فِيْ صنع غسول اللافندر لتطهِيْر وتعطير المنطقة الحساسة، وتعتبر تلك الطريقة من ضمنها
المكونات
- قطرتان من زيت اللافندر.
- قطرة من زيت النعَنّْاع.
- لترات من الماء
كَيْفَ تستعد
- يمكن للسيدة أن تخلط قطرتين من زيت اللافندر مع قطرة واحدة من زيت النعَنّْاع.
- ولكن يجب تخفِيْفه مع لتر من الماء.
- يتم وضع قطعة من القطن فِيْ هذا الخليط ويتم عمل ذلك عَنّْ طريق تدليك المنطقة الحساسة بالقطن ولكن بحركات دائرية لطيفة.
المكونات
العَنّْاصر التي قد تعجبك
كَمْ عدد جلسات الليزر التي تحتاجها منطقة البكيني
مكونات الحمام المغربي بالعطار
أيهما أفضل التقشير البارد أم التقشير الجزئي
- كَمْية كافِيْة من عشب اللافندر.
- وعاء من الماء.
كَيْفَ تستعد
- أولاً نضع عشبة اللافندر فِيْ الماء على النار مع التحريك.
- يجب أن يصل الخزامى إلَّى نقطة الغليان، وبعد ذلك نقوم بالتصفِيْة.
- من المهم أن تجلس السيدة فِيْ هذا الماء حتى تحصل المنطقة الحساسة على أقصى استفادة من هذا الخليط.
ما مدى أمان اللافندر للنساء الحوامل
- من المهم التأكيد على أنه لا توجد دراسة محددة حول ما إذا كان اللافندر آمنًا لاستخدام النساء الحوامل أم لا.
- لذلك يجب تجنب المرأة الحامل للتأكد من عدم وجود مضاعفات صحية لها أو للجنين.
- من المهم أيضًا ملاحظة أنه يجب تجنب استخدام الزيوت الأساسية أثناء الحمل فِيْ المنطقة الخاصة.
- حيث أن أي سوء استخدام للزيوت يمكن أن يؤدي إلَّى تعرض المرأة الحامل لمشكلة الولادة المبكرة.
- بالإضافة إلَّى ذلك، يمكن أن تتمثل المضاعفات فِيْ الإجهاض التلقائي للجنين أو ظهُور تشوه الجنين.
مخاطر استخدام اللافندر للمنطقة الحساسة
على الرغم من أن استخدام اللافندر يمكن أن يكون مفِيْدًا جدًا فِيْ المنطقة الحساسة، إلا أنه يحتوي على بعض المخاطر، والتي يجب الإشارة إليها فِيْ السطور التالية
- فِيْ حالة الإفراط فِيْ استخدامه للبشرة الحساسة.
- فِيْ بعض الحالات، يمكن أن يسبب تهِيْجًا شديدًا أو إحساسًا بالحرقان.
- لذلك، نوصي دائمًا كل امرأة باستخدام الكَمْية المناسبة من عشب أو غسول اللافندر على المنطقة الحساسة.
- وذلك للحصول على فوائده الممتازة وهِيْ التخلص من الروائح الكريهة والإفرازات غير الطبيعية المزعجة.
نصائح عَنّْد استخدام عشب اللافندر
على الرغم من الفوائد المختلفة لاستخدام عشبة اللافندر، يجب ملاحظة وإعطاء العديد من النصائح والتحذيرات الخاصة عَنّْد استخدامه، بما فِيْ ذلك ما يلي
- من المهم تجنب وضع اللافندر فِيْ فمك بأي شكل من الأشكال، لأن اللافندر مادة سامة للإنسان.
- أيضا، يمكن أن يسبب اللافندر العديد من المشاكل الصحية، مثل القيء أو الإمساك.
- تجنب استخدام اللافندر على الأولاد بشكل خاص، لأن اللافندر موجود فِيْ هذه الحالة.
- يمكن أن يؤثر سلبًا على هرمونات الذكورة ويؤدي إلَّى زيادة نمو منطقة الثدي.
- تجنب الاستخدام المفرط للخزامى على الجلد لأنه يمكن أن يسبب تهِيْج الجلد أو يؤدي إلَّى نتائج عكسية.
- يفضل تجنب استخدام اللافندر من قبل النساء الحوامل أو المرضعات، وذلك لضمان عدم حدوث مضاعفات سلبية لهن أو للجنين.
- من المهم أن تُنصح بتجنب تناول اللافندر مع الأدوية المستخدمة قبل العمليات الجراحية.
- حيث يمكن أن يؤثر ذلك سلبًا على الجهاز العصبي للإنسان.
طريقة فعالة لتطبيق وصفة اللافندر بخطوات
فِيْ الواقع، هناك عدة طرق لتطبيق اللافندر على المنطقة الحميمة للحصول على جميع فوائده
المكونات
- كَمْية مناسبة من عشب اللافندر المجفف.
- كَمْية كافِيْة من الماء.
كَيْفَ تستعد
- يجب أن تطحن عشبة اللافندر المجففة باليد وليس فِيْ المطحنة.
- من المهم وضع المسحوق بالملابس الداخلية للمرأة ثم لبسه لمدة 6 ساعات.
- بعد تلك الفترة، تلاحظ المرأة أن راحة المهبل أو المنطقة الحساسة أصبحت جميلة.
- من المهم تكرار هذه الوصفة مرتين فِيْ الأسبوع لضمان النتائج المرجوة.
صلاحية استخدام اللافندر للمنطقة الحساسة
- فِيْ الواقع، يعتبر نبات اللافندر أحد أشهر النباتات فِيْ أجزاء كثيرة من العالم.
- يمكن أيضًا استخدام اللافندر لصنع الزيوت والعديد من مستحضرات التجميل.
- أيضا، اللافندر، وهُو المكون الرئيسي للخزامى، يمكن استخدامه بأمان للرائحة المميزة.
- أجريت دراسة حول سلامة استخدام اللافندر فِيْ المنطقة الحميمة.
- حسنًا، أجريت التجربة على 45 عينة من النساء اللواتي عانين من مشاكل وفطريات فِيْ المجال الخاص.
- وخلص إلَّى أن غسول اللافندر وهُو عشبة اللافندر له تأثير فعال فِيْ قتل البكتيريا.
- والتي تم أخذها من الإفرازات المهبلية عَنّْد النساء حيث تم القضاء نهائياً على هذه الفطريات.
- فِيْ نهاية هذه الدراسة، يجب التأكيد على أن اللافندر مفِيْد جدًا للعديد من النساء.
- للمنطقة الحساسة ولكن يجب استخدامها بحذر وليس بشكل مفرط حيث أن أي استخدام غير صحيح.
- يمكن أن يأتي بنتائج عكسية مع مرور الوقت.