تجربتي مع لبان الذكر للقولون

تجربتي مع اللثة الذكرية للقولون

• أود أن أشارككَمْ تجربتي مع اللثة الذكرية للقولون، حيث عانيت من آلام شديدة فِيْ القولون والمعدة، ولم يكن للدواء أي تأثير فِيْ إزالة الألم.
• حتى نصحني أحد أصدقائي بنقع العلكة الذكرية، لذلك بدأت بشراء هذا البخور فِيْ معطر، ثم استخدمته فِيْ الصباح والليل، لكن فِيْ البداية شعرت بوجود الألم.
• إلا أنه بدأ يختفِيْ بشكل تدريجي ومنتظم لمدة شهر تقريبًا، حتى اختفى الألم تمامًا فِيْ القولون وبدأ يخرج بانتظام.
• لذلك ينصح باستخدام اللبان لعلاج القولون، ولكن إذا كانت لديك مشكلة صحية أكبر من ذلك، فعليك بالطبع التحدث مع طبيبك أولاً.

كَيْفَِيْة استخدام البخور لتسكين آلام القولون

من خلال تجربتي مع البخور للقولون، يمكنني أن أذكر طريقتين يمكنك من خلالهما استخدام البخور للتخلص من آلام القولون، مثل

الطريقة الأولى

• يمكنك نقع ملعقتين كبيرتين من البخور فِيْ لتر من الماء المغلي.
• ثم اتركيه لبضع دقائق مع تناول 6 ملاعق كبيرة من الخليط يوميا.
• يمكنك أيضًا شرب 3 أكواب من البخور يوميًا.
• وتجدر الإشارة إلَّى أن هذه الوصفة مفِيْدة جدًا فِيْ تسكين آلام القولون، وعلاج قرحة المعدة، وتسكين نزلات البرد، وعلاج ضيق التنفس، وتعزيز الهضم.

الطريقة الثانية

• يمكن استخدام اللبان على شكل بخور حيث أنه مفِيْد جدا فِيْ تسكين آلام القولون وحل مشاكل المعدة.
• حيث توضع ملعقتان من البخور.
• ثم اغمر هذا البخور فِيْ لتر من الماء المغلي واتركه لبضع دقائق.
• يمكنك تناول 6 ملاعق كبيرة فِيْ اليوم أو شرب كوب فِيْ الصباح، فهُو يساعد على تخفِيْف آلام القولون وطرد الغازات وتحسين الهضم.

فوائد البخور للقولون

هناك العديد من الفوائد التي تعلمتها من خلال تجربتي مع البخور للقولون، لذا فأنا أنقلها إليكَمْ حتى يستفِيْد من يعانون من آلام القولون من هذه الفوائد، حيث تشمل

• أظهرت العديد من الدراسات أن اللبان يمكنه مكافحة التهاب القولون.
  • يحسن الهضم والأمعاء بشكل فعال.
• بالإضافة إلَّى القضاء على الغازات فِيْ البطن وانتفاخ البطن والمغص فِيْ الأمعاء.
  • بينما تعمل على تحسين عملية السداد بشكل منتظم.
• كَمْا أنه يعمل على السيطرة على الطفِيْليات المعوية وعلاج قرح المعدة وتقويتها.
  • يقتل جراثيم المعدة فِيْ بعض الحالات.
• أيضًا، تمت دراسة وعلاج بعض الأشخاص المصابين بالإسهال المزمن الذين يمضغون البخور.
  • ووجدوا أنهم تحسنوا كثيرًا عَنّْدما استمروا فِيْ استخدامه.
• وذلك لأن اللبان يساعد فِيْ علاج مشاكل المعدة والقضاء على الفطريات والبكتيريا المسببة للإسهال، وهذا يدل على وجود ميكروب فِيْ المعدة.

فوائد البخور بشكل عام

كانت تجربتي مع البخور للقولون قاسية نوعًا ما، لكن بعد شرب اللبان أو مضغه بانتظام، لاحظت تحسنًا فِيْ بعض وظائف الجسم الأخرى، بما فِيْ ذلك

• الحد من التهاب المفاصل يحتوي اللبان على خصائص مضادة للالتهابات.
  • يمكن أن يساعد فِيْ تقليل التهاب المفاصل الروماتويدي.
• يحسن صحة القناة الهضمية خصائصه المضادة للالتهابات تعزز أيضًا وظيفة الأمعاء الطبيعية وتقلل من أمراض الأمعاء الالتهابية مثل التهاب القولون التقرحي.
• تحسين أعراض الربو تشير الدراسات إلَّى أن فوائد اللبان فِيْ ضيق التنفس تكَمْن فِيْ تكوين اللبان الذي يقلل من إنتاج الليكوترين.
  • مما يؤدي إلَّى تقلص عضلات الشعب الهُوائية لمرضى الربو.
• كَمْحافظة على صحة الفم تساعد على منع رائحة الفم الكريهة.
  • وجع الاسنان والتجاويف وتقرحات الفم.
• يحارب انتشار السرطان كَمْا أنه يساعد فِيْ محاربة أنواع معينة من السرطان.
• تقليل التوتر لديه القدرة على إعادة تنظيم الهرمونات المسببة للتوتر مثل الكورتيزول.
• يقوي مناعة الجسم يساعد على تقوية جهاز المناعة ويزيد من قدرة الجسم على مقاومة الكائنات الحية المسببة للأمراض.

الآثار الجانبية لتناول اللبان

• قلة الشهِيْة، والتي يمكن أن تسبب الضعف العام والهزال.
  • بالإضافة إلَّى حموضة المعدة، يرجع ذلك إلَّى إفراز العصارة المعدية دون تناول الطعام.
• بالإضافة إلَّى الشعور بالصداع، بالإضافة إلَّى ارتفاع درجة الحرارة أحيانًا.
• نزيف غزير أثناء الدورة الشهرية، لأن هذا يسبب فقر الدم بسبب كَمْية الدم المفقودة.
• آلام فِيْ المعدة أو إمساك أو إسهال وكذلك قيء وغثيان.
• يجب على النساء الحوامل أيضًا تجنب استخدامه لأنه يزيد من خطر الإجهاض أثناء الحمل.
• من ناحية أخرى، يمكن أن يتفاعل اللبان مع أنواع عديدة من الأدوية.
  • خاصة الأدوية المضادة للالتهابات والأدوية الخافضة للكوليسترول والأقراص السائلة.
• وتجدر الإشارة إلَّى أنه لا يجب تناول أكثر من 900 مجم فِيْ اليوم، لأن أكثر من هذه النسبة سامة.

موانع لأكل البخور

عَنّْدما ذهبت إلَّى الطبيب أثناء تجربتي مع بخور القولون، نبهني أن هناك بعض الأمراض التي لا يمكن تناولها بالبخور، ومن بينها

• مرضى السكري.
• وكذلك مرضى الحمى.
• مرضى القلب.
• من خضع لعملية جراحية مؤخرًا لأنها تسبب نزيفًا.
• شخص مصاب بفِيْروس أو عدوى منزلية.
• النساء اللاتي يعانين من نزيف من المهبل.