قصص للأطفال في سن الثالثة

فوائد قراءة القصص للأطفال

هناك العديد من الفوائد التي تقدمها قصص الأطفال، خاصة قبل النوم، وتختلف قراءة القصص من فئة عمرية إلَّى أخرى، ومزايا قراءة القصص قبل النوم هِيْ

تحسين استماع الطفل

  • يحب الأطفال التحدث أكثر من الاستماع، وهذا يمكن أن يسبب سلوكًا سيئًا فِيْ الشخصية.
  • تساعد قراءة القصص الطفل على الاستماع إلَّى الوالدين دون التحدث كثيرًا.
  • تعد القدرة على الاستماع من المهارات المهمة التي يجب أن يمتلكها الطفل فِيْ حياته.

تحسين التواصل مع الآخرين.

  • تساعد الشخصيات فِيْ القصص والقصص وتفاعلاتها مع بعضها البعض فِيْ بناء مهارات التواصل لدى الطفل.
  • قراءة قصص ما قبل النوم تزيد من مهارات الاتصال بين الطفل والوالدين.
  • يخلق الطفل ذكريات جيدة ويستخدمها أثناء نموه مع الآخرين.

تعزيز عاطفة الطفل.

  • تزيد القصص من قدرة الأطفال العاطفِيْة.
  • حيث توجد أحداث كثيرة فِيْ القصص مثل الأحداث السيئة والرومانسية والجيدة.
  • تعمل القصص على تعزيز خيال الأطفال وتخيل الشخصيات والأماكن وتحسين القدرة على التفكير.

تحسين التركيز للطفل

  • تساعد القصص والحكايات على تحسين تركيز الطفل بسبب تركيزه الشديد واهتمامه بالقِصَّة.
  • تساعد القصص الأطفال أيضًا على الحفظ بسرعة، وهذا الموضوع يعزز ذكاء الطفل.
  • تساعد القصص على زيادة فهم الطفل واسأله عَنّْ أشياء لا يعرفها أو لا يفهمها.

قصص للأطفال بعمر ثلاث سنوات

تختلف قصص الأطفال حسب الفئة العمرية، حيث تختلف قصص الأطفال فِيْ سن الثالثة عَنّْ القصص للأطفال فِيْ سن الخامسة أو السابعة، وأفضل القصص للأطفال هِيْ

قِصَّة القطة الجميلة.

الفصل الأول قمر القط عَنّْد ظهُوره

ذات مرة كان هناك قطة جميلة، لكن هذه القطة لم تحب أن تنظر فِيْ المرآة أبدًا لأنها تبدو قبيحة وليست جميلة، وتشتكي من كل المشاكل فِيْ حياتها.

كلما رأت طائرًا، كانت ترغب فِيْ الطيران مثله، وإذا رأت سمكة تسبح، فإنها تتمنى لو كانت تسبح مثلهم، وإذا رأت حيوانًا سريعًا، فإنها تتمنى أن يكون لها نفس سرعته، ولم تكن كذلك. راضية عَنّْ حياتها.

الفصل الثاني يحاول تقليد القط للحيوانات.

الفصل الثالث حب القطة لنفسها

ومرر به حيوان يحب أكل الفاكهة، وكان على وشك أن يلتهم القطة، لكنه استيقظ وصرخ، وقال له هذا الحيوان، أعتذر، ظننت أنك فاكهة، فركض القط فِيْ خوف من الحيوان

وفِيْ الطريق قابل صيادًا يصطاد طيورًا وصيادًا آخر يصطاد، قال القط “الحمد لله أنا قطة ولست سمكة أو طائرًا أو فاكهة”.

قِصَّة ليلى والذئب

الفصل الأول قِصَّة ليلى.

ذات مرة كانت هناك فتاة اسمها ليلى، تعيش ليلى مع والدها فِيْ منزل صغير بجوار المزرعة، وتتبع ليلى كلام والدها وتطيعه فِيْ كل شيء.

كانت ليلى ذكية وحيوية، وذات يوم أحضر والدها بعض الكعك وطلب منها أن تأكل بعضًا، وتذهب إلَّى جدها وتعطيه بعضًا، فقالت ليلى، “حسنًا يا أبي، سأذهب إلَّى جدي أولاً، ثم أعود لتناول الطعام. “الجزء الخاص بي”.

الفصل الثاني ليلى فِيْ الغابة

كان منزل جد ليلى فِيْ الغابة، وكانت ليلى تحب الذهاب مع جدها، لكنها كانت خائفة فِيْ الطريق. عَنّْدما ذهبت ليلى إلَّى جدها، سمعت صوتًا فِيْ الغابة، فتوقفت فِيْ الليل ونظرت إلَّى الوراء. ، ولم تجد شيئًا.

ذهبت فِيْ طريقها وهِيْ تهتف لتهدئة نفسها، وفجأة ظهر ذئب أمام ليلى، فذعرت ليلى وقالت “أرجوك لا تأكلني”. قالت ليلى لا تؤذيك، لماذا أنت هنا

الفصل الثالث الذئب الماكر

فكر الذئب فِيْ طريقة لأكل الكعكة دون أن يأخذها من ليلى، فودعها وغادر، وسلك طريقًا أسرع من ليلى، ثم طرق باب الجد وأخبره أنه ليلى وأن لدي كعكات من أجله. ها. له.

قال الجد بهدوء، أخرج المفتاح من أسفل الباب وكن حذرًا لأن الذئب يراك. فتح الذئب الباب ودخل وقتل جد ليلى، ثم ارتدى ملابسي وجلس على السرير، وانتظرت وصول ليلى حتى وصلت.

الفصل الرابع محادثة ليلى مع الذئب

وصلت ليلى وطرقت على الباب ليقلد الذئب صوت جدها.

قال الجد إنني لا أستطيع النهُوض، وفتح الطريق أمام جدي، فتحت ليلى الباب ودخلت سرير جدها.

فقالت، “جدي، لماذا لديك مثل هذه العيون الكبيرة” قال الذئب حتى أراكِ جيداً يا فتاة.

قالت، “لماذا لديك آذان كبيرة” قال حتى أسمعك جيداً. قالت، “لماذا لديك مثل هذا الأنف الكبير يا جدي”

قال لي شمك ليلى، فقالت لماذا كبر فمك.

قال حتى أكلتك معها يا ليلى، وقام الذئب من السرير وذهب ليأكل ليلى.

الفصل الخامس هروب ليلى من الذئب

هاجم الذئب ليلى وبدأت بالصراخ والبكاء، ثم ضربت ليلى الذئب.

وهربت، وظل الذئب يركض وراءها، وكان هناك صياد فِيْ المزرعة.

فاستخدم بندقيته وأطلق النار على الذئب وأنقذ ليلى، ثم شكرت الصياد على ما فعله.

ونظر إلَّى الذئب وقال إنك ستأتي لأنك شرير وتريد أن تأكلني.

قِصَّة خوسيه الصغير

الجزء الأول يوسف المشاغب

ذات مرة كان هناك صبي اسمه خوسيه.

عاش يوسف مع عائلته وكان أصغر أفراد الأسرة، لذلك كان مدللًا ومزعجًا.

وكان يحب دائمًا اللعب فِيْ المنزل وإحداث ضوضاء دون الاهتمام بالأشخاص الذين كانوا نائمين أو مرضى.

لم يستمع يوسف لنصيحة والدته وأبيه بشأن التهدئة لأن جدته كانت مريضة.

الجزء الثاني هُو كسر الزجاج.

فِيْ أحد الأيام، طلب جوزيف من والده كرة قدم ووعده بعدم اللعب بها فِيْ المنزل.

كان الأب سعيدًا جدًا بوعد خوسيه وجلب له كرة القدم، لكن وعد خوسيه لوالده تخلف عَنّْ الركب.

كان يلعب فِيْ المنزل ويضايق جدته المريضة.

وعَنّْدما كان يركض بالكرة فِيْ المنزل، كسر الزجاج وأتلف الزهُور.

كان خوسيه خائفًا للغاية وركض للاختباء من والدته.

لكنه نزل من الدرج وكسرت قدميه.

الجزء الثالث اعتذار خوسيه

شعر جوزيف بالألم وظل يبكي، وكانت والدته حزينة جدًا، فأخذته إلَّى الطبيب لتلقي العلاج.

أمر الطبيب ويل بالجلوس فِيْ السرير لمدة شهر دون أن يتحرك.

شعر يوسف بالمرض والحزن وأخبر جدته أنه آسف.

لم يكن يزعجها مرة أخرى أبدًا عَنّْدما كانت مريضة، وكان يحافظ على هدوء المنزل ويلعب بالخارج.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً