أيها الناس أحبه … وأحب أن أسمع أسئلته
صوته يبدد هموم حياته
يأمر وينتهي وأنا دائمًا نفس الشيء
آمل أن تنبت ورود العاطفة في بلادهم
لا تفوت فكرة حية مع نوعه
وإذا كانت لدي حياة حب ، فسوف أجدها
رجل مسكين ، اشتكى من عدم وجود موالف
تعازيّ ، قد لا يكون قادرًا على علاجها
لأولئك الذين سخروا مني ، أخذ قلبي أوصافه
وللمغضبين أنا العالم وما فيه
أن أحبه وأحب الاستماع إلى أسئلته
صوته يصرف الانتباه عن هموم الحياة بداخله
الظل العالي والأغصان الناعمة
شمعة وقتي لا يطفئها الله
أنزلق سيفه عن أنظار أهل الشهوة
وسقط قلبي من الأغصان التي نبت فيها