معلومات عن معركة كربلاء
خلال حقبة ما قبل الإسلام ، كانت هناك صراعات كثيرة قتل فيها كثير من الناس كشهداء. تعتبر المعركة ، وهي أكبر معركة في تاريخ الجاهلية ، من أهم وأشهر المعارك التي شهدها كل من العصور الإسلامية وما قبل الإسلام. دارت معركة الطف التي عرفت بمعركة كربلاء سنة 61 هـ من أول محرم إلى ثالث محرم الحسين بن علي بن أبي طالب النبي محمد صلى الله عليه وسلم وابنته وابنته. كان الرجل الملقب بـ “السيد الشهيد” هو الخصم في الصراع ، وهي معركة سببت اضطرابات نفسية وسياسية ولا تزال في الذاكرة حتى يومنا هذا.
من هو اخر شهيد في كربلاء؟
هو الحفحف بن المهند الراسيبي الأزدي البصري. ولد في مدينة البصرة عام 61 هـ. يعتنق العقيدة الإسلامية. وهو من أصحاب الحسين بن علي. بعد أن غادر الحسين الكوفة ، أقام أولاً في مدينة البصرة قبل أن ينتقل إلى مدينة كربلاء. ويقال أن الحفف بن العب المهند اغتيل على يد الكوفيك ، ويعتبر الحفحف من أهم الشخصيات في تاريخ الشجاعة والفروسية.
تفاصيل استشهاد الحفحف البصري
اندلعت الحرب الأشد وأطولها في كربلاء ، بدأ مسلمو كربلاء جميعًا يرفعون رؤوسهم حيث بدأ الدخان يتصاعد ثم قرر الانضمام للقتال وبدأ في استجواب الحسين قبل أن يبدأوا جميعًا بالصراخ على الحسين. أنه قُتل وهاجم كثير منهم الخيام وبدأت السيوف تتطاير ، ثم أفاد الجنود أن الحفحف ظهر في قصائدي ، وعندما استؤنف القتال وازداد الوضع سوءًا مات كثير من الناس في هذا الصراع وآخرون يقولون إنهم كلهم ماتوا لم ينج أحد وظل الهفحف حتى علموا به وأخبروه ، وقد ظلت هذه الرؤى حية حتى وقتنا الحاضر والبعض يدعي أن الهفحف هو آخر شهداء المعركة.
خروج الحسين من المدينة المنورة
قرر الحسين مغادرة المدينة المنورة بعد الثوم الظالم وقبل فترة وجيزة أعد خطابًا يبدأ بتسلسل شهادتين ويدعي أن الرسول أمي وخاتم الأنبياء. الدعاء والسلام بعد موته ويريد الراوي اختراق الناس ونهى الظلم في المدن المجاورة وينصح اخيه ان يقول الحقيقة ومن المدينة الظالمة الى قومه غير ممكن ويحاول ان يصنعها. هذا صحيح ، فيذهب إلى قبر والده ثم يبدأ بالخروج. نأتي إلى هنا ختام مقالنا على موقع الجنين وسنشرح لك من هو آخر شهيد في كربلاء ، كما نشرح المعلومات الخاصة به. معركة كربلاء وتفاصيل استشهاد الحفحف البصري ورحيل الحسين المدينة المنورة.